الخميس، 25 مارس 2010

الى متى هذا الغلو ؟

انه لا شيء يزعج ويؤلم مثل أن ترى شخصا ينتسب الى هذا الدين
ثم لا يرعوي عن الانحراف والتطرف تحت أي عذر أو مسمى كان ليصل الى مرتبة الشرك والكفر

أنظروا الى ما كتبه هذا في حق السيدة فاطمة رضي الله عنها وأرضاها

حيث جعل منها معبودا تصرف له أنواع العبادة

ما الفرق بين تقديس هذا الرجل وغلوه لفاطمة
وغلو النصارى في مريم  ؟






وبقدر ما يزعج هذا الامر كل مسلم غيور على عقيدته
فان المزعج الاكثر أنك لا تجد من ينكر على هذا الرجل ويرد عليه من أبناء مذهبه

ما يجعلك تضرب أخماسا في اسداس .
وتنقضي ولا ينقضي أسفك وعجبك .
.
.
.

ليست هناك تعليقات: